وخلال عقد من الزمن، حدّد فريق بريسلو العديد من المكونات التي نعرف اليوم أنها ضرورية لصحة جيدة: لا تدخن، لا تسرف في تناول الكحوليات، سبع إلى ثماني ساعات نوم في الليلة، التمارين وتجنب الوجبات السريعة والحفاظ على وزن معتدل وتناول الفطور.
لدينا إمكانيات التواصل، فقط إذا وفرنا لأنفسنا الفرص المناسبة.
وتأثيرها على المظهر العام للفرد ولنبعدهم عن العادات الضارة والسيئة كالتدخين،
قد تشكّك قليلاً بهذه المزاعم، وبالآليات الغامضة التي من المفترض أن تربط بين صحتنا الجسدية وقوة علاقاتنا.
تشير نتائج الدراسة إلى أن التمارين الشاقة المهنية لا تمد بالضرورة متوسط العمر المتوقع طوال الحياة.
ولكن منذ ذلك الحين، أكدت الأبحاث المكثفة أن التواصل والشعور بالوحدة يؤثران على قابليتنا للإصابة بالعديد من الأمراض المتنوعة.
التمارين الرياضية تزيد من معدل الأيض الأساسي، مما يساعد الجسم في حرق المزيد من السعرات الحرارية حتى في حالة الراحة.
لا يبدو أن العمل الشاق جسديًا طوال حياتك يمدد متوسط العمر المتوقع بالضرورة.
فيساعد تناول الطعام بعد التمرين عضلاتك على التعافي وتعويض المخزون المفقود من الغليكوجين. ويُمكنك تناول وجبة خفيفة إذا كان موعد وجبتك الأساسية بعد أكثر من ساعتين. تشمل الخيارات الجيدة للأطعمة التي يمكن تناولها بعد التمرين ما يلي:
العامل اتبع الرابط المشترك بين الظاهرتين هو نمط الغذاء والحياة الصحية، ومع ذلك، لا يفسِّر هذان العاملان وحدهما سبب طول عمر سكان هذه المناطق.
وأشارت هولت – لانستاد إلى أنه في الدراسات طويلة المدى مثل "ألاميدا"، يُمكن للعلماء البحث فيما إذا كان اختيار نمط حياة شخص ما يسبق تطور المرض أم لا.
قالت جوي: "لا يستجيب الناس بشكل جيد عندما يُطلب منهم القيام بأمر ما. عوض ذلك، يرجح أن يشارك الناس في تغييرات السلوك الصحي ويحافظون عليها عندما يتم ذلك داخل مجتمعهم.
من الأمراض المزمنة والمساعدة في علاجها حيث أن التغيرات الفيزيولوجية الإيجابية
وقد يؤدي الالتهاب المزمن إلى تآكل خلايانا، مما قد يرفع خطر الإصابة بأمراض السكري والزهايمر والقلب.