The Basic Principles Of التعب والإرهاق بدون مجهود
زيادة الوزن، وما ينتج عنها من ألم في المفاصل والعضلات، وزيادة احتمال إصابة الأشخاص ذوي الوزن الزائد بحالات تزيد من التعب، مثل: السكَّري، أو توقُّف التنفُّس أثناء النوم.
ممارسة التمارين الرياضيّة بشكل قليل جدّاً، أو عدم ممارستها، ممَّا يُسبِّب المزيد من التعب. المعاناة من مشاكل نفسيّة واجتماعيّة طويلة الأمد، ومن ذلك: الفجيعة، والحزن، واضطرابات الأكل، وتعاطي الكحول، وتعاطي المُخدِّرات، والطلاق، والأرق، فينتج عنها انخفاض في الحالة المزاجيّة، أو ربَّما الاكتئاب، ممَّا يُقلِّل من الطاقة، أو يُسبِّب الشعور بالتعب.
علاج التعب من أقل مجهود أسباب اللهاث عند المشي شارك المقالة
قد تسبب الحمية القاسية شعورًا بالتعب والإرهاق الناتجين عن نقص الطاقة، إذ يبدأ الجسم بتفكيك العضلات والعظام في حالة النقص الحاد في الطاقة ، مما يصعب عليه القيام بأدائه اليومي.
التهاب المفاصل الروماتويدي: إن هذا المرض أحد الأسباب الشائعة للشعور المستمر بالتعب والإرهاق، خاصة بسبب ما ينتج عنه من تلف في المفاصل في حال لم تتم السيطرة على المرض كما يجب.
عوامل فردية مثل: وجود إصابات، واضطرابات عائلية، والتزامات متعددة، ووجود مشاكل مالية، حيث إن كل هذه العوامل قد تؤدي إلى القلق والتوتر وظهور علامات التعب والإرهاق.
فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يسبب أيضاً الشعور بالتعب والإرهاق، لأن الخلايا تستهلك الكثير من الأكسجين دون داع، وهو ما يسبب سرعة خفقات القلب والشعور بالقلق والعجز.
قد تساعدك هذه التغييرات في نمط الحياة على تقليل التعب. من المهم أيضًا استشارة أطبائك لتقديم توصيات لأي حالة صحية طبية.
لذا في حال وجدت أنّ القلق يؤثّر على مجرى حياتك ومدى راحتك ننصحك بمراجعة مستشارك الصّحي، ومن الأعراض المرافقة للقلق:
قد تسبب هذه المتلازمة التوقف القصير عن التنفس، مما يؤدي لاستيقاظ لحظي يعيق نون مواصلة النوم خلال الليل والتعب عند الاستيقاظ صباحًا.
حدوث نزيف شديد، وفقدان كمِّية كبيرة جدّاً من الدم. ضعف المناعة.
غرد يشتكي بعض الناس من الشعور بالتعب أو انخفاض الطاقة بشكل دائم على الرغم من عدم قيامهم بأعمال مرهقة، فما هي أسباب الشعور بالتعب من أقل مجهود؟
نقص السوائل: حيث لا يغطي حاجة الجسم من السوائل، وهي مهمة لعمل الجهاز التنفسي وبالأخص نقل الأكسجين لكافة أعضاء الجسم، إذ يحتاج الجسم كحدٍّ أدنى إلى لتر ونصف إلى لترين من الماء يوميًا، وعدم الاكتفاء والاستعاضة عنه بالشاي أو القهوة وغيرها.
الإصابة بالصداع في أي وقت خلال فترة الحمل، وقد يكون بسبب التوتر أو الإصابة بالإمساك أو في حالة الإصابة بتسمّم الحمل. حدوث تغيرات على الجهاز البولي؛ فيكثر التبول خلال ساعات اليوم، ويحدث ذلك نتيجة ضغط كل من الرحم والطفل على المثانة ممّا يتسبب بحاجة متكررة للتبول، ويحصل ذلك خلال الثلث الأول من الحمل وكذلك خلال الثلث الثالث من الحمل عند سقوط رأس الطفل في الحوض قبل الولادة.