
ممارسة الرياضة تُنشط الدورة الدموية، مما يساعد في تدفئة الأطراف وتحسين أداء الأعضاء الحيوية.
تتفاقم المشكلات الصحية عندما يكون سكنك في منزل متهالك غير صالح لمواجهة التغيرات الطقسية. يمكنك تجربة ما يلي للمساعدة في تجنُّب المرض:
دعونا نلقي نظرة على بعض أمراض الرياح الموسمية الأكثر شيوعًا، بالإضافة إلى بعض نصائح الوقاية والإدارة:
يمكن زيادتها عند الشعور بالإرهاق أو عند الإصابة بأعراض البرد
دعم الجهاز المناعي المشروبات الدافئة المحتوية على مكونات طبيعية (مثل الأعشاب والليمون) تساهم في تعزيز المناعة ومكافحة العدوى.
الفراش والبطانيات: اختر مرتبة مريحة وبطانيات ثقيلة إذا كنت تشعر بالبرد.
تشير الدكتورة شكر إلى أن تغيَرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول، كثيرًا ما تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
من المهم أن نفهم سبب تعرض أجسادنا للخطر خلال موسم الأمطار، وكذلك كيفية البقاء آمنين ومحميين.
. علاوة على ذلك، فإن انتشار الفيروسات في الأماكن المغلقة يزيد من احتمالية الإصابة.
خلال فصول الشتاء تكون الناس أكثر عُرضة للتجمعات الاجتماعية داخل المنازل أو المكاتب، مما يزيد من انتقال العدوى بينهم.
تنظيف وتطهير الأسطح والأشياء التي يتم لمسها بشكل متكرر. مثل، الدرابزين، ومقابض الأبواب، فالتعقيم بانتظام يمكن أن يساعد في منع حدوث عدوى.
تعزيز الدورة الدموية الحرارة الناتجة عن المشروبات الدافئة تُحسن تدفق الدم في الأوعية الدموية، الإمارات مما يساهم في تحسين التروية الدموية لأطراف الجسم التي تتأثر بشكل خاص بالبرودة.
نعاني جميعاً من الأمراض الموسمية بين الحين والآخر، مثل الإنفلونزا والزكام والحساسية وغيرها. وقد يتساءل البعض عن سبب تعرضنا لهذه الأمراض بشكل دوري في فصول معينة من العام، ولماذا لا يكون جسمنا قادراً على مقاومتها بشكل كامل.
بشكل عام، يتعرّض الجسم للأمراض الموسمية نتيجة نور لمجموعة من العوامل مثل التقلبات الجوية وقلة التعرض للضوء الشمسي ونقص التغذية، ولذلك يجب على الأفراد اتّباع إجراءات وقائية لتجنب الإصابة بهذه الأمراض وتقوية جهازهم المناعي.